من نحن

تشغيل الفيديو
من نحن

أفضل و أحدث المنتجات

تأسست الشركة الفنية للموازيين الأوتوماتيكية سنة 1961 وأسسها السيد حسن محمد عبد ربه رحمة الله بعد خبرة طويلة فى مجال صناعة الموازين وماكينات تقطيع وتصنيع اللحوم دامت لأكثر من عشرين عاما قبل تأسيس الشركة ثم استمر التطوير و الإزدياد من الخبرات بعد تأسيس الشركة حيث تعتبر الشركة من اقدم الشركات فى جمهورية مصر العربية فى مجال بيع الموازين بكافة أنواعها ( ميكانيكية واليكترونية لكافة الأغراض الصناعية و التجارية ) وايضا ماكينات تقطيع وتصنيع اللحوم لكافة انواعها ولم يقتصر نشاط الشركة على بيع هذة المنتجات بل تقوم الشركة أيضا بصيانتها وتقديم خدمة مابعد البيع لها ويتم ذلك بواسطة فريق عمل متخصص وذو خبرة عالية يدعمه رصيد هائل من قطع الغيار ومستلزمات التشغيل لكافة انواع الموازين وماكينات تقطيع اللحوم والمفارم ومدافع السجق وغيرها, مما جعل للشركة رصيد هائل من العملاء فى كافة المجالات

شركائنا

تأسست الشركة الفنية للموازيين الأوتوماتيكية سنة 1961 وأسسها السيد \ حسن محمد عبد ربه رحمة الله بعد خبرة طويلة فى مجال صناعة الموازين وماكينات تقطيع وتصنيع اللحوم دامت لأكثر من عشرين عاما قبل تأسيس الشركة ثم استمر التطوير و الإزدياد من الخبرات بعد تأسيس الشركة حيث تعتبر الشركة من اقدم الشركات فى جمهورية مصر العربية فى مجال بيع الموازين بكافة أنواعها ( ميكانيكية واليكترونية لكافة الأغراض الصناعية و التجارية ) وايضا ماكينات تقطيع وتصنيع اللحوم لكافة انواعها ولم يقتصر نشاط الشركة على بيع هذة المنتجات بل تقوم الشركة أيضا بصيانتها وتقديم خدمة مابعد البيع لها ويتم ذلك بواسطة فريق عمل متخصص وذو خبرة عالية يدعمه رصيد هائل من قطع الغيار ومستلزمات التشغيل لكافة انواع الموازين وماكينات تقطيع اللحوم والمفارم ومدافع السجق وغيرها, مما جعل للشركة رصيد هائل من العملاء فى كافة المجالات الصناعية والتجارية .

ومنذ بداية التسعينات كان للشركة السبق فى مجال موازين التكت و الباركود وكذلك فى مجال رولات التغليف ( الكلينج فيلم ) ومازالت الشركة تقوم بدورها الرائد فى مجال تحديث وتطوير خدماتها لعملائها وكذلك الدخول فى انشطة جديدة فى مجال التعبئة والتغليف ومستلزماتها.

ونحن نحاول فى هذا الموقع المتاح بين يديكم أن نقدم نبذه عن المجالات التى تقدمها الشركة لعملائها محاولين إرضاء هؤلاء العملاء بتقديم أفضل خدمات الصيانة وقطع الغيار لهم وكذلك إتاحة الفرصة لمن لم يسبق له التعامل معنا أن يتعرف علينا.